السبت، ديسمبر 11، 2010

في هوى الحُسين



رايةُ
الحزن أقبلت
تسوقها رياح الفلا
بمصائب آل الحسين محملة
عبقُها رائحة الدماء من جثث الشُهداء
تستأثر الشرف تأبى الضعف
لآ تركع لاتنجرف
لِ سطوة زيادهم أوبيعةِ يزيدهم
ضرغامُ كربلاء
حُسين الإنتماء لَم ينحني أبدا
لغير الواحد الأحدا
وفخره كفايةً منبع النصر ، الإباء
هُو إبن بِنتِ محَمدا
ْ~

هناك تعليقان (2):

  1. ويبقى الحسين " أنشودة الزمان الأزلية "
    يسكن الوجدان ..
    و يتربع على مقصورة القلوب
    فتحيى بربيعه ضمائر البشر الميتة

    ودماؤه الطاهرة نهرٌ يروي عطش الحناجر الذابلة
    فتفيض حبّاً وألف كرامة ,..


    دامَ بَرْدُ محبتهِ في قلبكَ , ودامَ نبضُكَ الولائي
    .
    .

    ردحذف
  2. يبقى نور الحُسين صرحٌ كبير
    يرسم سؤال وإجابة
    مدرسة نهجها رسالة ..
    نقشت على جيد
    القدر !
    .
    .
    دمنا على نهج الحسين
    وعلى درب خطاهم
    محافظين ..

    تحايا بيضاء ( راحيل F
    )

    ردحذف

سَماءٌ مُمْطِرَة