الثلاثاء، نوفمبر 16، 2010

حُب/ وَقار ( صومُ وحرمةُ لقاء


أخذتُ
على نفسي ، ميثاق
بالصوم كفارة
إن لم تخُني الذاكرة وَ أعود
لمحاكاة تلك الصورة عبر باكورة الذكرى
المصاحبة لحديث الخشوع
فجبينُها قِبلة
أمضيت فيه الكثير من الدعاء
تلاوةً وَ صلاة !
ْ~

هناك 4 تعليقات:

  1. رفعت لذاتي يد الدعاء أن أجبني
    متى اللقاء , متى أشرب كأس البقاء
    متى أين كل الأجابات أني أقع بين
    أبتسامة شفتيك وتمايل خصر حبك ...

    ردحذف
  2. إنَ حُرمةَ اللِقاء .. سجادةُ الإنتِظار
    التي أقمتَ عليها النوافل بـِ قُرونِها
    تنتَظر إذن عقربَ الرِؤيا لَها..

    "
    أعتنِ بـِك (:

    ردحذف
  3. بحر :
    متى وكيف وأين
    صِدقًا لا أعلم
    فقط أحببنا وَ ما بالحب حياء
    وَ نُحب حُب البسطاء
    نصوم اللقاء
    حتى يأتي زاجل الدُعاء
    بمرسال الهوى
    يلبي ندائنا
    فيكون الإفطار لذة
    من الرحمن نعمة
    ~
    بجانب مرفيء
    الحنين
    ومركب الإنتظار
    نكون نحن
    الإثنان !

    ردحذف
  4. فُرات :
    سجادة الإنتظار
    عقربها مجنون
    لايتحرك وليته كان
    كما شارع النبض
    بمدينة القلب
    فهناك تثور
    الإشارات سريعًا
    لِأني
    أخاف من غدر
    السنين
    وَ قتل الهوى إجهاض
    قبل أن يُتم
    شهره السابع إكمال

    ردحذف

سَماءٌ مُمْطِرَة