أحبكِ
وَ إنتهى حواري هُنا
وَ حواركِ ..
أحبكِ
وَ أعرف مستوى
طموحكِ
وَ أعرف ما يعني
وجودي
بعالمكِ الـ متناثر
فوق أسطح الغرام
يغلفه السحاب
بشارات
ترسو بصدري قربَا من أفلاك
تواري حدود أحلامك
الـ لامنتهيه ..
أحبكِ
وَ إبتدى من هنا
نهر يصب بأرضنا
منه بإمكانكِ
شرب نخبنا
الخمري
الـ مغمس
بشفاهنا التوتيه
المحلاة ..
بسكر أصابعي
الـ تمسك
خصركِ
الـ غجري
أراقصه بنغمِ
شجي
حتى يلتف
زاوية قائمة ..
تسعين أكنيها ،!
يعكس لي مابدى
من ساق الهوى
ماخفى وَ لها
استجيب تنهيدة
ألملم الذهول
لـ غرزة أفيون
حالة دون
تمثيل
ليلة
إنتشاءِ
وَ
جنون ،!
~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
سَماءٌ مُمْطِرَة