الجمعة، أبريل 15، 2011

للحزن فينا غيثَا يأْبَىّ التوقف


يامن تسقينا كأس الدموع نبيذًا تعشقه
يامن تحرمنا ربيع الإبتسامة
وَ السرور ،!
يامن صلبت شفاهي
على أعقاب مناجاتك أن تبَا لك
أكثر وَ يزيدون أكرهكَ وَ أحتقرك ..
بمحراب الحزن يضجُ السؤال ..
أن/ ماهيتُك ،؟
أ من جنس البشر تكون سلالتك ، أم هو
الشيطان بِلباسُك ،؟
ْ~

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

سَماءٌ مُمْطِرَة