وحده القارىء من يدرك المعنى
لانتبعه وَ لايتبعُنا
معكِ الحق في ماقلته
أنت الإرث الأخير من ماذا ..
تريد النساء ؟
هكذا لاتأتي الأفكار فرادا ، تنتهك
حُرمة الطُهر بالأحجار
وَ بالفجر تغني
على تراتيل الإنكسار
حُرمة الطُهر بالأحجار
وَ بالفجر تغني
على تراتيل الإنكسار
تحاوُرنا على مائدةِ من العدم فيها نبيذٌ
من عُمق السخافات
وَ كثيرٌ من زبور الحماقات وَ الإنجيل فيها
لايجدي نفعَا ، فكفانا ضحكٌ
على أنفسنا ، لا أظنني :
عربة أجرة ، وَ لا ظنني : مركب
وصولِ لشهوة ..
هكذا غنيتُكِ باللحن الصامت
هكذا كنت
نجمك الساطع والآن أكون
رهانكِ الخاسر ، لا بل فارسُكِ الخاطيء
مؤلِم أن أتقاسمك
قهوةٌ مرة وَ أن أستجوبني ألف مرة
مؤلِم أن لا أشعر بالندم
مؤلِم أن أقول لكِ اليوم نعم ، ها أنا أشطُبكِ
من تاريخي وَ أغسل صورتُكِ
من ملامِحي ..
هكذا حروفي تزحف لكِ عرجاء تجثو
متراكمة بأخطاء وَ جنون وَقليل
من منطق وَ ذهول !
ْ~
~
ردحذفخفف الوقع على تلك اليتيمة وأسحق بقايا عظام الغنيمة أنني اليوم في مصيبة
خفف الوقع وألغي كل أثمً ولا تستمع الغيبة والنميمة
فذاك سيُغرق السفينة .
لا تُحرم وحرم أننا اليوم بلا دين نبني الأرواح
ونأكل الربح الحرام ونُغني الأثام
خفف الوقع ...